خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا (60) (الكهف) mp3
سَبَب قَوْل مُوسَى لِفَتَاهُ وَهُوَ يَشُوع بْن نُون هَذَا الْكَلَام أَنَّهُ ذُكِرَ لَهُ أَنَّ عَبْدًا مِنْ عِبَاد اللَّه بِمَجْمَعِ الْبَحْرَيْنِ عِنْده مِنْ الْعِلْم مَا لَمْ يُحِطْ بِهِ مُوسَى فَأَحَبَّ الرَّحِيل إِلَيْهِ وَقَالَ لِفَتَاهُ ذَلِكَ " لَا أَبْرَح " أَيْ لَا أَزَالَ سَائِرًا " حَتَّى أَبْلُغ مَجْمَع الْبَحْرَيْنِ " أَيْ هَذَا الْمَكَان الَّذِي فِيهِ مَجْمَع الْبَحْرَيْنِ قَالَ الْفَرَزْدَق : فَمَا بَرِحُوا حَتَّى تَهَادَتْ نِسَاؤُهُمْ بِبَطْحَاء ذِي قَار عِيَاب اللَّطَائِم قَالَ قَتَادَة وَغَيْر وَاحِد : هُمَا بَحْر فَارِس مِمَّا يَلِي الْمَشْرِق وَبَحْر الرُّوم مِمَّا يَلِي الْمَغْرِب . وَقَالَ مُحَمَّد بْن كَعْب الْقُرَظِيّ مَجْمَع الْبَحْرَيْنِ عِنْد طَنْجَة يَعْنِي فِي أَقْصَى بِلَاد الْمَغْرِب فَاَللَّه أَعْلَم . وَقَوْله " أَوْ أَمْضِي حُقُبًا " أَيْ وَلَوْ أَنِّي أَسِير حُقُبًا مِنْ الزَّمَان . قَالَ اِبْن جَرِير رَحِمَهُ اللَّه : ذَكَرَ بَعْض أَهْل الْعِلْم بِكَلَامِ الْعَرَب أَنَّ الْحُقُب فِي لُغَة قَيْس سَنَة ثُمَّ قَدْ رُوِيَ عَنْ عَبْد اللَّه بْن عَمْرو أَنَّهُ قَالَ الْحُقُب ثَمَانُونَ سَنَة وَقَالَ مُجَاهِد سَبْعُونَ خَرِيفًا وَقَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس قَوْله " أَوْ أَمْضِي حُقُبًا " قَالَ دَهْرًا وَقَالَ قَتَادَة وَابْن زَيْد مِثْل ذَلِكَ .

كتب عشوائيه

  • قصص المسلمين الجدديحتوي هذا الكتاب على قصص إسلام بعض المسلمين الجدد.

    المدقق/المراجع : Muhammad AbdulRaoof

    الناشر : Islamic call and guidance centre in Abha: www.taweni.com

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/378923

    التحميل :Illimitable DeterminationIllimitable Determination

  • عالم الملائكة الأبرارعالم الملائكة الأبرار : الإيمان بالملائكة أصل من أصول الاعتقاد، ولا يتم الإيمان إلا به، والملائكة عالم من عوالم الغيب التي امتدح الله المؤمنين بها، تصديقاً لخبر الله سبحانه وأخبار رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وقد بسطت النصوص من الكتاب والسنة هذا الموضوع وبينت جوانبه، ومن يطالع هذه النصوص في هذا الجانب يصبح الإيمان بالملائكة عنده واضحاً، وليس فكرة غامضة وهذا ما يعمق الإيمان ويرسخه فإن المعرفة التفصيلية أقوى وأثبت من المعرفة الإجمالية. وفي هذا الإطار يأتي الكتاب الذي بين يدينا، الذي يضم دراسة نظرية جاءت على ضوء الكتاب والسنة وتحدثت عن عالم الملائكة صفاتهم، قدراتهم، مادة خلقهم، أسماءهم، عبادتهم، علاقتهم بين آدم دورهم في تكوين الإنسان، محبتهم للمؤمنين، حملهم للعرش، مكانتهم الخ.

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/283516

    التحميل :The World of the Angels

  • أمراض القلوب وشفاؤها.في هذه الرسالة بيان بعض أمراض القلوب وشفاؤها

    المؤلف : Sheikh-ul-Islam ibn Taymiyyah

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/250901

    التحميل :Diseases of the Hearts & Their Cures

  • آداب النوم وتعبير الرؤىآداب النوم وتعبير الرؤى: في هذه الرسالة ذكر آداب النوم كما وردت في سنة النبي - صلى الله عليه وسلم -، وبيان الأحلام والرؤى وما ورد بشأنها في السنة.

    المؤلف : Muhammad al-Jibaly

    المدقق/المراجع : Muhammad AbdulRaoof

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/339181

    التحميل :The Dreamer's Handbook

  • تاريخ المذاهب الفقهيةيقول المؤلف في مقدمة الطبعة الثانية للكتاب: "الهدف العام لهذا الكتاب هو أن أن يكون القارىء على دراية بالعوامل التاريخية خلف بناء الفقه الإسلامي كل هذا لأجل أن يفهم وبصورة أدق لماذا وكيف تكونت المذاهب الفقهية. نأمل أن يكون هذا الفهم خطوة في طريق التغلب على الخلافات اليسيرة والانقسامات التي تقع عندما يحاول متبعو المذاهب في وقتنا الحاضر أن يتعاونوا معًا. من أهداف هذا الكتا أيضًا أن يعمل على تكوين إطار نظري لإعادة توحيد المذاهب، وأيضًا أساسًا فكريًا للأمة الإسلامية يعملان بحرية بعيدًا عن النتائج الإنقسامية للتحزب المذهبي". يتكون الكتاب من ستة فصول: التأسيس، الإنشاء، البناء، الازدهار، الرسوخ، الركود والانهيار.

    المؤلف : Abu Ameenah Bilal Philips

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/291542

    التحميل :Evolution of Fiqh