خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا لَّهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَٰذَا إِلَٰهُكُمْ وَإِلَٰهُ مُوسَىٰ فَنَسِيَ (88) (طه) mp3
قَالَ " فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيّ فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَار " وَقَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عُبَادَة بْن الْبُخْتَرِيّ حَدَّثَنَا يَزِيد بْن هَارُون أَخْبَرَنَا حَمَّاد عَنْ سِمَاك عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر عَنْ اِبْن عَبَّاس أَنَّ هَارُون مَرَّ بِالسَّامِرِيِّ وَهُوَ يَنْحِت الْعِجْل فَقَالَ لَهُ مَا تَصْنَع فَقَالَ أَصْنَع مَا يَضُرّ وَلَا يَنْفَع فَقَالَ هَارُون اللَّهُمَّ أَعْطِهِ مَا سَأَلَ عَلَى مَا فِي نَفْسه وَمَضَى هَارُون وَقَالَ السَّامِرِيّ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلك أَنْ يَخُور فَخَارَ فَكَانَ إِذَا خَارَ سَجَدُوا لَهُ وَإِذَا خَارَ رَفَعُوا رُءُوسهمْ . ثُمَّ رَوَاهُ مِنْ وَجْه آخَر عَنْ حَمَّاد وَقَالَ أَعْمَل مَا يَنْفَع وَلَا يَضُرّ وَقَالَ السُّدِّيّ كَانَ يَخُور وَيَمْشِي فَقَالُوا أَيْ الضُّلَّال مِنْهُمْ الَّذِينَ اُفْتُتِنُوا بِالْعِجْلِ وَعَبَدُوهُ هَذَا إِلَهكُمْ وَإِلَه مُوسَى فَنَسِيَ " أَيْ نَسِيَهُ هَاهُنَا وَذَهَبَ يَتَطَلَّبهُ كَذَا تَقَدَّمَ فِي حَدِيث الْفُتُون عَنْ اِبْن عَبَّاس وَبِهِ قَالَ مُجَاهِد وَقَالَ سِمَاك عَنْ عِكْرِمَة عَنْ اِبْن عَبَّاس فَنَسِيَ أَيْ نَسِيَ أَنْ يُذَكِّركُمْ أَنَّ هَذَا إِلَهكُمْ وَقَالَ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق عَنْ حَكِيم بْن جُبَيْر عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر عَنْ اِبْن عَبَّاس فَقَالَ هَذَا إِلَهكُمْ وَإِلَه مُوسَى قَالَ فَعَكَفُوا عَلَيْهِ وَأَحَبُّوهُ حُبًّا لَمْ يُحِبُّوا شَيْئًا قَطُّ يَعْنِي مِثْله يَقُول اللَّه فَنَسِيَ أَيْ تَرَكَ مَا كَانَ عَلَيْهِ مِنْ الْإِسْلَام يَعْنِي السَّامِرِيّ قَالَ اللَّه تَعَالَى رَدًّا عَلَيْهِمْ وَتَقْرِيعًا لَهُمْ وَبَيَانًا لِفَضِيحَتِهِمْ وَسَخَافَة عُقُولهمْ فِيمَا ذَهَبُوا إِلَيْهِ .

كتب عشوائيه

  • الخشوع

    المؤلف : Imran Hussein

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/1401

    التحميل :KhushooKhushoo

  • ما يجب معرفته عن الطهارةما يجب معرفته عن الطهارة: ذكر المؤلف في هذا الكتاب ما يجب على كل مسلم معرفته عن الطهارة؛ من تطهير النجاسات، والوضوء، والغسل، والتيمم، والمسح على الخفين، وذكر الأدلة من الكتاب والسنة، وذكر بعض فتاوى أهل العلم.

    المؤلف : AbdulRahman Bin Abdulkarim Al-Sheha

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/1381

    التحميل :What Every Muslim Must Know about PurificationWhat Every Muslim Must Know about Purification

  • المفيد في تقريب أحكام الأذانالمفيد في تقريب أحكام الأذان: كتاب يحتوي على 124 فتوى تهم المؤذن وسامع الأذان، مرتبة على الأقسام الآتية: القسم الأول: فتاوى في شروط الأذان والمؤذن. القسم الثاني: فتاوى في ألفاظ الأذان وأحكامها. القسم الثالث: فتاوى في صفة المؤذن أثناء الأذان. القسم الرابع: فتاوى في أحكام ما يعرض لمُجيب المؤذن. القسم الخامس: فتاوى في مبطلات الأذان ومكروهاته. القسم السادس: فتاوى في أحكام إجابة الأذان والإقامة. القسم السابع: فتاوى متفرقة.

    المؤلف : Abdullah Bin Abdur-Rahman AL-Jibreen - Muhammad Bin AbdulRahman Al-Areefi

    الناشر : Memphis Dawah

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/1287

    التحميل :Fatawa on the Rulings of the Adhaan

  • وصية الرسول صلى الله عليه وسلموصية الرسول صلى الله عليه وسلم: رسالةٌ جامعةٌ لما وصَّى به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أمته قبل موته.

    المؤلف : Hussain Al-Weshi

    المدقق/المراجع : Muhammad AbdulRaoof

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/328668

    التحميل :Farewell Advice of The Prophet (Peace Be Upon Him)

  • تيسير مصطلح الحديثتيسير مصطلح الحديث : كتاب مبسط في علم مصطلح الحديث، وهُو مِن المُقرَّراتِ في كَثيرٍ مِن الجامِعاتِ الشَّرعيَّةِ.

    المؤلف : Mahmood Al-Tahaan

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/291284

    التحميل :Rules Governing The Criticism Of Hadith