خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ (17) (المرسلات) mp3
أَيْ مِمَّنْ أَشْبَهَهُمْ .

كتب عشوائيه